السبت، 6 أكتوبر 2018
ملِكٌ تجلّى في العُلى سوّاكِ العزُّ ثوبكِ والفخارُ رِداكِ سبحانَ ربي كيفَ أبهى حسنها تلك القباب وفي دمي أجراكِ ياقبلةً للروحِ كم أهفو لها روحي وقلبي في الغرامِ فداكِ ياقبّةً ذهبيّةً قسماتُها قُدُسيّةَ الأركانِ والأفلاكِ لولاكِ ما عُرِفَ الجمالُ وحُسنُهُ ما كانَ حُسنٌ في الدنا لولاكِ ياغُرّةَ الأكوانِ مرّ زماننا سبحانَ من هذا البهاءَ حباكِ سبحانَ من ألقى عليكِ مهابةً جعلتْ قلوبَ الخلقِ رهْنَ هواكِ لكأنّكِ الفردوْسُ في هذي الدُّنا جلَّ الإلهُ .... بنورهِ جلّاكِ مذ خطّ أحمدُ فوقَ تُربِكِ سارياً قبساً منَ الأنوارِ قدْ أهداكِ وعبَقْتِ من طيبٍ شذى من عطرِهِ مسكاً وعنبرَ ضاعَ منهُ شذاكِ يادُرّةً صاغَ المليكُ سناءها عِقْداً فريداً زانَهُ أقصاكِ هلْ لي ببعضِ ثراكِ ألثمُ خدّهُ يا نبضَ قلبي هلْ تُرى ألقاكِ ؟؟ عائدة محمد ألق الحروف
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق