الاثنين، 11 يونيو 2018

أنا والليل وعيد قادم =========== القلب لا يحتمل عذاب الفراق الليل مسكر ....والجو منهار تجمعت السحب ...وغاب القمر وأصبح الليل ظلام بدأت أعزف لحني وبدأ كأنه لجنه حزين شريد وقلبي لا يعي نبضاته الظلال ترافقني تحمل ذكريات الماضي لا يزال ذلك النور في حياتي لقد فهمت بعد زمن طويل قلبي كورقة بيضاء دعيني أسرقك من نقسي دعيني أخفيك عن الجميع هناك سحر يجعلني بك أنتشي دعيني أحظى بك أصطحبك فوق السحاب ليبقى حبنا فوق الغمام لا يناظرنا بشر ويحرسنا قمر السماء تخفي عني الجراح وأنا أنتظر سنين في غربة ليست لها انتهاء أدركت ان هناك ليس مستحيل على ألحان غيتاري أغلقت بابي أقتربي ليكن ما يكون سأصنع لك حديقة غناء لا مثيل لها منها عطرك ومن أنفاسك رحيقها أستنشق هل يعود ربيع الصبا تذكري ف ألحان غيتاري لا يزال هنا يردده طفل وزهرة في تلك الحواري والأزقة والناس نيام أنا طفل ألا يحق لي أن أعيش بسلام ===========. بقلمي د. رسمي خير


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق