الاثنين، 11 يونيو 2018
19= عَدوَّة الشّعوبِ ؟؟؟ (( قصيدة الشاعر رمزي عقراوي)) (ب) للهِ ! ما أطيبَ الشبابَ إنهُ لذَّةُ الحياةِ ينظرُ الى نفسهِ بفرحٍ وسرورِ وأناةِ ! ويسيرُ عبْرَ الزَّمنِ بقلبٍ حالِم ٍ ملئٍ بالذكرياتِ إنَّ الشبابَ زهرةُ الربيعِ ريَّانة الأنداءِ والنَّسماتِ تُغنّي لهُ الدُّنيا أغاني الحُبِّ نشوى بالأملِ والطموحاتِ إنَّ الشبابَ ! كحُلمِ الشعراءِ بأحاسيسِهم لا يعرفون غيرَ المسرَّاتِ وهُم لا يتحمَّلون الحُزنَ والبؤسَ والعذابَ وطولَ السُّباتِ ! ====== (ج) ضَحِكنا على أنفُسِنا بعدَ أنْ ضَحِكَتْ علينا ( عَدوَّة الشّعوبِ !) في الزّمنِ الآتي ! وفي غد ٍلا نعرِفُ مَن سيضحَكُ علينا ممَّا ياتي ؟؟؟ وتلك هي السياسةُ الخبيثةُ – مسرحيةَ أعداءٍ وعُنصرييّنَ من كلِّ جانبٍ عاتي !!! يُمثِّلُ علينا الحاقدون ونحنُ غُفَّلٌ سُذَّجٌ وسَط ضبابٍ وأمواتِ ! - في دُنيا التفاهاتِ --- 11=6=2018((قصيدة الشاعر رمزي عقراوي من مخطوطته الشِعرية المسماة ب- 2020)) =====================
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق