الثلاثاء، 4 فبراير 2020
الشاعر د. عبدالخالق العطار الموسوي العراق مِن قصيدة ( المِعزَفُ ألحُرُّ ) مِعزَفِي حُرٌّ وانْغامِيَ تَطْفُرْ تَتَلَوّى في خَيالِي فِكَرٌ فِي رَعشَةِ الوجدانِ _ تَحفُرْ وَ بأعماقي حُروفٌ لاهِباتُ الطَرفِ حَرّى تَتَنطّرْ مَلَكَتْ كُلَّ شُعورِي أَجّجَتْ في القَلبِ وَجدَاً _ يَتَسَعَّرْ ه ه ه سوطُها يُلْهِبُ صَبرِي وَلِسانِي تَتَلَظّى مِنْ بَيانِي ه ه ه وَ أَضُمُ العودَ في حِنوٍ أُرَوّي شَجَنَ الروحِ صَباباتِ التَلاقِي وَ أُمَنّي أَعذَبَ الإيقاعِ _ في لَيلِ إنطِلاقِي ه ه ه إنْ تَكُنْ قَيثارَتِي شَدًّ حَناياها إحْوِرارٌ فِي المَآقِي فَلَقَدْ فاعَلتُ أعصابِي بِحُبِّ الوَطَنِ الغالِي _ وَ فَتَّحْتُ إعتِناقِي ه ه ه بقلم/د. عبدالخالق العطار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق