الأربعاء، 12 يونيو 2019

واقع افتراضي عندما ترد الزوجه جميل زوجها السابق وعند عجزه تنشد له هذه القصيده يامن رافقتني سنين عمري واجزيتني الاحترام والعطاء ولم تمنع عني مالا ولا كسوه وشاركتني الفراش والغطاء وسهرت على راحتي واكرمتني وعالجتني من كل مرض وداء مضى عمري معك مسرعا لم تسبب لي تعبا ولا عناء اني مهما فعلت لك لن اوفيك رد الجميل ولا حسن العطاء فلا تتعجب من حسن معاملتي فهذا قليل ان قلبي مدين لك بالوفاء سارعاك يا حبيب القلب مهما كابدت من الجهد و الع انت زوجي وروحي وعمري وكفاني انك كنت خير زوج ونعم اب للابناء سابقى خادما لك كل عمري ودعائي الى الله ان نبقى عند البعث في الجنه رفقاء فماذا تتوقعون رد زوجها عليها تعالوا لنتخيل ما سيقوله في بعض ابيات من الشعر لا تتركيني يا رفيقه عمري فاني بدونك ليست لي حياه ولا بقاء انا الان في حاجه اليك فبدونك لا عيش ولا سعاده ولا هناء فلقد ارتبطت روحي بك وتعودت على وجودك فليس عنك استغناء كيف استغني عنك وانت شاركتيني في السعاده وتحملت يوم البلاء قلبي سيبقى ينبض حبا ودمي وروحي لك اهبها يا رائعه الوفاء سيبقى اسمي واسمك معا سجله الله في كتاب محفوظ في السماء فشكرا لك يا رفيقه عمري سأذكرك بالخير عند الله يوم الحشر واللقاء هذا عهد اخذته على نفسي واشهدت الله عليه والملائكه وابنائي وأبنائك الاحباء


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق