الجمعة، 14 يونيو 2019

مقطع من قصيدة ( شهيد الشعر) من ديواني آهة على ضفاف الجراح إلى عربِ الزّوايا , والتّكايا... فلا عِزٌّ , ولا خَطرٌ , وشانُ أليسَ العارُ يا دُنيا نُغولاً تفاخرُ : جدُّها الأعلى حِصانُ ملوكٌ لم يقمْ فيهمْ فصيحٌ ولا سهرُوا على طرسٍ ٍ , وعانُوا فمِنْ نجدٍ إلى يمنٍ سكارى إلى قطَرٍ , وتتلوها عُمانُ ملوكٌ كالدمى لا حسَّ فيهم فماذا العرشُ , ماذا الصولجانُ؟! تماهَوْا في اليهودِ بلا حياءٍ فقد ولّى الضميرُ , ولا جَنانُ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق