السبت، 1 يونيو 2019

*قضى ربّ الوجود لنا الهدايهْ فكان محمــد نورا وآيــــــهْ أتانا حاملا ذكــرا كــريمـــا به الإعجـاز قد بلـغ النهايـهْ تحـدّى كـلّ ذي قـول بليـــغٍ وكلً فنونهم كانت دعــايـــهْ تولّّى الشّعرُ مخـذولا حطيما وما لخطابـة غير الغوايــــهْ لقد بُهروا بما فيه التّسامــي وبالقرآن قد زالـت عمــايــهْ وهذّب قولهم وجــرى التـزام بقول الصّدق قد عـزّت روايه ْ أرى الإبداع في شعــر وفكــرٍ إذا كان الأديـــب لــه درايـــهْ بما في الذكر من نظــمٍ بليغ ترى نصــّا سما لفظا وغايــهْ كتــابُ الله منهلُـنـا لــِـــريٍّ وليـس بغيــره أدبُ الهــدايـهْ علي عبدربّ النّبي ْ ُ ٍ ْ ْ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق