الأربعاء، 12 يونيو 2019
عيد،ولكن،،، خواطر رجائية اتَانِي الْعِيد وَفِي الْقَلْبِ غصَّة ، ، عَلِيّ فِرَاق الْأَحِبَّة وَفِي الْعَيْنِ دَمْعُة وَارِي أَمَامِي الْكُلّ فِي سُرُورٍ وَفَرْحَة وَأَنَا اشاركهم وَلَكِن تنتابني لَوْعَة وَمَاذَا أَفْعَل وَالْعَقْل بِه صَرْخَة وَالْأَلَم يَشْتَعِل دَاخِلِيّ كَأَنَّه جَمْرَة أُحَاوِل جاهدة أَن أَكُونَ صبورة وَلَكِن طيفهم أَمَامِي فِي احلي صُورَة الصَّوْت يرن فِي أُذُنِي كاحلي نَغْمَة وَأَنَا أَلَمْلَم اشلائي مَع كُلِّ نَبْضِة شَوْقِي إلَيْهِم فَاق كُلّ دَرَجَةٍ وحنيني يبحر فِي وَحْدَتِي كَأَنَّه سَفِينَة ارْجعْ إلَيّ رَبِّي واعطيهم دَعْوَة أَن يسكنهم جَنَّاتِه وَفِي أَعَلَيّ دَرَجَة و أَن تُرَفْرِف أَرْوَاحَهُم فِي احلي رَوْضَة وَإِن يُبَارَك لِي فِي أحبتي وَيُعْطِيهِم سَعَادَة فحياتي كُلُّهَا فِدَاء لَهُم وبدونهم أَعِيش غُرْبَة وَأَنْ يَأْتِيَ الْعِيد عَلِيّ الْمُسْلِمِين بِالْخَيْر وَالْبَرَكَةِ بقلمي رجاء عبد الرازق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق