الأحد، 2 يونيو 2019
شكوى زوجة البحر الوافر يناجيني بشوق كل يوم ويرسم في محيايا الهمومْ ويشكو حظه و البعد عني يبات الليل ينظر للنجومْ تحملت العناء لأجل بيتي وقلبي كان في منفى يقيمْ عملت مجاهده إرضاء ربي وقمت اليل اطمع بالكريمْ قضيت العمر احمل هم غيري واضحك رغم بؤسي والهمومْ يعاملني كأني لست انثى وينعتني بما نعت الحريمْ ويذكر حبه من غير سوء ويظهر دائما رجل كريمْ مللت العيش والاهات منه حياة البؤس يكرهها الحليمْ فلن أرضى بظلم رغم انفي وانسى كل أنواع الهمومْ فيا ربي لك الحمد فإني من الاوجاع قد بت سقيمْ ولست بناكرا اني عنيده وقلبي لم يعد يهوى غريمْ كلمات رشاد قدومي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق