الأربعاء، 19 يونيو 2019
(بطل الكاس) بقلم عبد الغني يحيى اليحياوي خبرتُ إنك كنت في السجن صبارا وذك الحقودُ يهتف ويكثرُ الأخبارا عاشت مصر وعاش من يعشق التراب وتبٌ لمن تآمر ويقتل الأخيار ا محمدٌ سيدٌ كان يكره منهج الأغرابِ ويحبُ أهل الدين ويسقي الأ شجارا كيف فعلتمُ ياأهل القتل والأشرارِ بمحمدٍ الذي كان يحمي المال والجارا فقد صار في حضرة الرحمن نعم الدار وأنتم صرتمُ بدارٍ تحبُ الفجارا لإنكم غيرُ أحفادٍ لثورتهِ كشرتمُ أنياباً وأظفارا تجسون إخباره في كل محكمةٍ وفي نواصره تبثون أضرارا كلما أختار حكمٌ وصحة حالتهِ أخترتمُ عقبيه عكس ماأشتارا إن كنتم بعض من ربى فكيف يرى ؟زروع كفيه ينفوثاً وأسحارا بقلم عبد الغني يحيى اليحياوي يوم الثلاثاء الموافق: 17) 6)2019
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق