الأحد، 3 يونيو 2018

معلمي معلمي معلمي سلمتَ لي معلمي فأنتَ خير قدوةٍ وأنتَ خيرُ ملهمِ ففي رضاكَ فرحتي وفي عِداكَ مأتمي يا خيرَ مرشدٍ لنا يا هاديا لأنجمي لولاك غابت شمسنا وأُغرقت معالمي فخائبٌ من يبتغي زرع الأسى بمبسمي وإنّهُ لجَاحدٌ يسعى بنا كمجرمِ فكيف يزهو موطني في كبرياء عالِمِ؟ اذ حوربت بُناتُهُ من جاهلٍ ومعدمِ لا خير فيمن يرتضي الذلّ للمعلمِ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق