الخميس، 7 يونيو 2018
مداد القلم إن جف مداد قلمي في شدو الوطن جعلت مداده دما من شرايني شدو الوطن صار غايتي بين السطور أضحت عناويني أليس الوطن والعرض والعقيدة من شرعة الله والدين كيف لا نحارب جند العدا نسترجع حضن فلسطين ويلكم أيها المنسقون الأوغاد أتسلموا للعدا ثائرا فلسطيني اتجمعوا سلاحا في الزند يشدو يروي دما زهر البساتين بكم اعترفتم بالعدو وبعتم ثرى اجدادا لنا سابقين غدا نحاسبكم من اين لكم هذا الثراء الفاحش المستبين وإن متم قبل الحساب سنخرج رفاتكم نحاسبها حساب بؤس اللاجئين ابوحجاج
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق