السبت، 2 يونيو 2018

احجار عتيقه واصوات تنادي ماضيها عريق متراصة متحدة ماذن عالية كنائسها لها أجراس تنادي للاقصى هل من مجيب بوسط الحجارة نبتت ورده عطرها من الشهيد شوكها رصاص وحديد عليها غبرة من معركة حدثت بالغد والامس ولا زال الجواد طليقا صهيل لا ينام بالليل ونهار رماد قد انزل القبور كل شهيد شمس رداء اكفانها بيضاء بقلمي ....جهاد سرحان


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق