احجار عتيقه واصوات تنادي ماضيها عريق متراصة متحدة ماذن عالية كنائسها لها أجراس تنادي للاقصى هل من مجيب بوسط الحجارة نبتت ورده عطرها من الشهيد شوكها رصاص وحديد عليها غبرة من معركة حدثت بالغد والامس ولا زال الجواد طليقا صهيل لا ينام بالليل ونهار رماد قد انزل القبور كل شهيد شمس رداء اكفانها بيضاء بقلمي ....جهاد سرحان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق