___ متى صار الصمت يكفي؟ ___ ما عاد لي حيلة من شوقي والصمت في وجده ماعاد يجدي كل خفقات قلبي ترنو حائرة فكيف أخفي دقات قلبي هاتفي مثل الفريسة هاربا من نار شوقي ويأسي فأغرق في سيل بأسي كيف صار الحنين رقما؟ والكلام يختبىء بهمسي أيذكر الغياب إسمي؟ أم يذكر الشوق غيابي؟ من يرمم كبريائي؟ لم تهت في سكوني؟ حتى صرت لست نفسي كلما دار حديث رن قلبي برنين لهفي أنطق ولا من مجيب!!! والهاتف يحتار مثلي مقفرا يزهو ببأسي هل إعتذار الصمت شوق؟ ومتى صار الصمت يكفي؟ سوسو عيارينو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق