الأربعاء، 6 يونيو 2018

.....رزان النجار . ورأيت في ساحة القتال حورية والله ما صادفت مثلها.. قبْلا ممرضة تلك زادت على شرفها مددا تكتسي ابيض من لونه. نبلا؟ ألقت عليها الموت قُبلاً ... فالحياة بكت لفقدانها مطرا نامت وفي نومها دفنت حلمي ليت الجنة باسمها .... تُبنى رموا برصاصة غدر فاستهدفت رزانا. وكان موتها .. مجدا سر موتها وإن طغى صخب تسقي الروح فتزهر حملا عينٌ تناشدني . ومابكت والروح انتشلت مني ٍ.... سهلا والقلب مخنوقٌ بصدري والصوت صمتٌ .. ينتهي قولا صرخت حروفي باسمها فترى هل تحزن فلسطين لموتها أم لا؟ نجمة خمار


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق