الثلاثاء، 5 يونيو 2018
الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي العراق (( براعم الذكريات )) لهيبُ التصابي في فؤادي مُضرَمُ وَ بُعدُ الأحِبَّةِ جائِرٌ مُتَحَكّمُ تَمرُّ ألّلَيالي والعيونُ يشدُّ ها من الهُدبِ سُهدٌ والجفونِ تأَ لُّمُ ه ه ه وَ ناهيكَ عن ليلِ المُسَهّدِ إنّهُ طويلٌ ثقيلٌ بالكآبةِ مُعتِمُ أَ ليسَ سوى الذكرى تَرِفُّ بجُنحِها لِتَجلوَ بعضاً من همومٍ تجثِمُ بقلم عبدالخالق العطار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق