الأربعاء، 4 ديسمبر 2019

شممت  بعض الحزن فى قصائدى 

حرفا  حزين   يفوح   فى  افكارى 

فشق صدرى الم وانقطعت اوتارى 

فحملت قلمى سلاحا لاخر مشوارى
 
لاحرر  ....  الوطن  بحروفى  ودمي 

من  كل  معالم  الظلم   والاخطارى 

واعطى صلاح الدين فى اليد سيفه 

ليعيد  القدس  حره  كى ابنى دارى
 
بكت  القلوب  دما  على ...... قدسا

قد  ضاعت   هيبته  بين  الاوطانى  

فها  انا  قلمى  جعلته  سلاحا  حرا 

ارشق  به  من  تعدا  يوما على دارى 

هيا انهضى يا قدس وأكملى مشوارى 

وأسقطى أعدائنا فى كل درب بأشعارى 

انا  الثائر  ان  كنت  حيا ....... أو  ميتا 

وثورتى  اعلنها   من  هنا  فى   اشعارى 🇪🇬🇪🇬🇪🇬
------------------ 
                     الطائر الحزين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق