الجمعة، 13 يوليو 2018
********** لعبة التّماهي هذه العباءة شائخه نسجَها الزمنُ من سداه غيرالسرمديّ قد غدت بائخه كأنــها الوتنُ وغدوتُ غِبّها كالفضوليّ أروم ما طواه الزمنُ أسلبها عنّي في صراع طفوليّ ورؤية صارخه يعصيها الرّسَنُ فأعربد كالمرْويّ من مدامة التّناسي لِما نسجته المحنُ وبقدم راسخهْ ومركبٍ سحريّ أحط رحالي عنّي في جزيرتي المهجورة وراحلتي المثقلةُ بأحمالها نائخهْ فقد أُبْتُ من شخصي القصِيّ حيث يثوي الشّجَنُ أنشّ هوامّه عنّي وأنسكب في قالب فتِيّ لأنسى كلّ علاقاتي بلحظاتي الآنيه وأنغرز في ركام ذاكرتي وعزمتي راضخه وهناك أظل في نشوتي وقد زال الوهنُ أعاقر كأس الذكرى مُصْغٍ لأعذب الألحان والأصوات صارخهْ حين ترقص حولها الفتنُ ر.............. أحمد طاهيري - المغرب -
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق