الجمعة، 6 يوليو 2018

اين انت فقد طال انتظارى احقيقة انت ام شئ في خيالي ياروى العطشان الهث ظما فهل فهل تروى ظاما منك يعاني ام تدعني لنصيبا لم يكن يوما ببالي ايها الحب انت الاماني اين انت وقد خاب دونك زماني فاعد احلامي ولك امتناني بقلمي احمد احمد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق