الاثنين، 2 يوليو 2018

كـنـف الـرجــاء شعرعبدالرزاق عبداللـه التاجر بأخلاق المروءة والوفاء سنحيا العمر في كنف الرجاء ونحلم بالأمان بكل يوم ونمسح دمعنا عندالبلاء برغم الحاسد المأفون فينا سنبقى نبتغي خير العطاء فرب الكون يرعا نا بلطف وعزم الجيل بشر بالعطاء لأيام نرى فيها البرا يا تعيش العمر في ظل الرخاء بلا شحناء أو بغضاء فينا ولاعتم يسود على الضياء لنحلم بالأماني كل يوم ونشدو للسلام وللإخاء فحب الجود في طبع التسامي ونفس قد رقت صرح العلاء هم الأخيار من نسل أصيل وود الناس طبع الأتقياء وآلام الحزانى سوف يمضي بأفراح السعادة والهناء فأجيالي وأطفالي ستحيا بآمال الرجال مع النساء على هام الزمان يظل قوم سعوا كي ينتهي عهد العداء فعشق الخير لا يعرفه فينا أولوا الآثام أو كيد المرائي وأفعى الشؤم تلدغ من تلاقي لأن بطبعها نشر الوباء خبيث الفكر يسعى في الليالي ليطعن في الشريف بلا حياء يصور نفسه حملا وديعا وينقض افتراسا بالخفاء ليهلك من يصادف من ورود ويمحو النور من كبد السماء ولكن الإله بكل عصر سيبقي الخير نبراس الصفاء ولو جاء ت شياطين تداعت سيقهر جمعهم برؤى الإباء فأمتنا بها روح التسامي بهامات أبت أي انحناء فأرض العرب تلفظ كل وغد يريد لأمتي درك الفناء لأن عروبتي ستعيش دوما بآفاق السماحة لا المكاء وأحفاد الصحابة في دياري تروم العز لا ذ ل الخواء فقلب الود ينبض بالتآخي بشرع الله هدي الأنبياء وليس دسائس من كل صوب تمزق أرضنا عبر التنائي حلب - عصر السبت 1\ 7\2017 م


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق