الجمعة، 13 يوليو 2018

إشتقت إلي روحي أذكرني بين بداياتي جنينافي رحم الدنيا لم تلدني فنون القدر يخطني قلم الصبا غضاعلي صفحة الحياة لم تقرأني عين الحاضر لايفقهني عقل الآت وأنانبت للأحزان أخضرعلي ربيع العمر لم تعبث بلوني السنين برعم في ساق الشيب لم تتفتح بعدوريقاتي رضيع الصفووالطهر حبوإلي أفق معاناتي كم اشتقت إلي الذات إلي حضن من الماضي وقبلة من شفاه ذكرياتي بقلمي اسماعيل محمود


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق