إشتقت إلي روحي أذكرني بين بداياتي جنينافي رحم الدنيا لم تلدني فنون القدر يخطني قلم الصبا غضاعلي صفحة الحياة لم تقرأني عين الحاضر لايفقهني عقل الآت وأنانبت للأحزان أخضرعلي ربيع العمر لم تعبث بلوني السنين برعم في ساق الشيب لم تتفتح بعدوريقاتي رضيع الصفووالطهر حبوإلي أفق معاناتي كم اشتقت إلي الذات إلي حضن من الماضي وقبلة من شفاه ذكرياتي بقلمي اسماعيل محمود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق