الثلاثاء، 1 مايو 2018

و القلب ينقر كالدفوف في الزففِ لعرس عود على الأكفان ذي اللففِ ‘ مع قدم ترقص بانتفاض لزيج النهاة وتصفيق أيد لآخر ماس للكففِ ‘ فيا فم أشجي من المغان بأحزن تراء الفروح إلى الدعاة ‘ بالشففِ ‘ ويا عين ألقي من البكاء وبينه إلى العيان ‘ بكاء اللقيا بالعففِ ‘ و ردي بذرف لكل وجد بارك بأن الذهاب ما يخل الوجد بالطيفِ ‘ وقومي بنعي يقول لحي الحاضروا قوموا فحضر الروح الشاف للدنفِ ‘ أسرار مطوية ‘ بقلمي ‘ محمد سيد أحمد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق