الأربعاء، 30 مايو 2018
¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤ عُيونُ قَلْبِي أَراكِ حَديقَةً وَأُناظِرُكِ بِعُيوني وَيَراكِ قَلْبي بِعُيوِنهِ أَلْعَمْياءْ فَما لِقَلبي مِنْ عُيونٍ تَرى فَعَنْ ظَهْر ِقَلٍْب تَرى أَلْخَفاءْ وَأَسْمَعُ كَلامِكِ رَنِيناً بِآذانِي وَيَسمَعُكِ قَلْبِيَ بِآذانِهِ أَلْصَمّاءْ فَلِقَلْبِيَ أُذُنانٍ فَلا تَسْمَعَانِ َوعَنْ ظَهْرِ قَلْبٍ تَسْمَعا أَلْنِداءْ وَما كُلُ ما أَراهُ مِنْكِ يُرى إِنَّما هُوَ مَرْئِيّاً جَميلُ ألْألاءْ وَحَديثُ أَسْمَعُهُ مِنْكِ طُرَىً إِنَّما مَسْموُعاً لِآذانِيَ ألإطْراءْ أَراكِ بِعُيونِيَ أَلْتِي تَنْظُرُ وَتَرى بِوُضوحِ النَقاءِ وَبُرُوزِ أَلْصَفاءْ وَعُيونِ قٓلْبيَ ضَريرَةٌ لا تَرى فَهِيَ تٓراكِ وَتَسْمَعُكِ وَتُكَلِمُكِ بِجَلاءْ فَقَلْبيَ ناداكِ وَقَلْبِكِ لِلْنِداءِ لَبّى وَنَطَقَ الْلِسانُ وَقالَ لَبَيْكَ وَجاءْ فَسَمِعَتْنِي حُبّي بِقَلْبِها ألـْمُنادى وَجائَتْنِي عَلى عَجَلٍ تُلَبِّي ألْنِداء ¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤¤ من أشعاري : مصطفى امارة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق