الثلاثاء، 20 نوفمبر 2018

الشاعر عبدالخالق العطار الموسوي العراق من قصيدة (المولد الهادي ) شَوِّقْ على الأنوارِ انضَرَ غُنوةٍ فاحتْ بميسَمِها زهورٌ تَفغَمُ شَغَفٌ بقيثاري يشدُّ بأعرقي و يجُرُّ انغامي شعورٌ يُلهِمُ أودَعتُ قافيتي دمايَ وصُغتُها كَلِماً يكادُ لروعَةٍ يتكَلَّمُ و صنعتُها أُنشودةً ميّا سَةً راحتْ بأعظَمِ قائِدٍ تَترَخَّمُ ه ه ه ترتجُّ في ذكرِ الرسولِ جنائِنٌ فينانةٌ زفّتْ رُباها أنجُمُ أُنشودتي موري وميدي واسكُبي أبياتِ شعرٍ دافقٍ تترَنّمُ وتمنطقي متنَ الشموسِ تفتّقي باقاتِ اقباسٍ سنا تتبرعمُ صوغي من الأبعادِ من خلفِ المَدى شمعاً بهيّاً بالتهاني يفعَمُ ه ه ه يرتادُ في الدنيا ضياءٌ يعتلي فَلَكَ الفضاءِ بفكرةٍ تتجسّمُ مرحى بأحمدَ زغردي ياأمّتي و تبختري بقلائِدٍ تتوسّمُ الخيرُ والأفراحُ عمّتْ أرضنا والفخرُ في اجوائِنا يتبسّمُ المولدُ الهادي رجاءٌ لمْ يزلْ يحيا على مرِّ الدهورِ ويزخمُ ه ه ه بقلم عبدالخالق العطار


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق