الجمعة، 30 نوفمبر 2018

وحتى فى حلمى بتأ لم وجانى إلهام أوصف واحكى على ألاحلام و أقول حالي و أنا نايم و أوصف شكل أحلامى لقيت احلامى شكل الواقع الدامى وشايل كل ألامى الام وطنى الى متفرق ومتشرد ونخره السوس وحاطط كل اّهاتو على الغلبان على التعبان على الشقيان وفوقو يدوس وساب العزه وكرامتو ووالى الكفر بسلامتو ونسي قبلتو الاولى وبقت حياتنا مزيكا وقبلتنا فى أمريكا وعايشين كل شكل المر والتعذيب وصارت القبله امريكا و تل ابيب ياريتو ماجانى إلهامى ماكنت مدارى ألامى....بقلمى صبحى الامام


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق