الخميس، 1 نوفمبر 2018
. فلسطين لأجل المسجد الأقصى كتبت إليك ما أهوى من الآيات والنجوى قصائد عاشق يشكو حنين القلب والبلوى لأجل القدس والأقصى نذرت الروح كي تبقى مساجدنا مناهل سدرة التقوى وصوت الحق ملئ الكون في حالاتها القصوى لأجلك قد بذلت دمي لأبلغ غاية الحلم عرفتك في ضمير أبي وفي الألحان والكتب فأنت السيف أنت صراط حاضرنا فلا يلوي ولا يلوى هواك دائما يبقى بوجداني له فحوى فأنت القبلة الأولى وأنت الزهد والتقوى ستبقى في ضمائرنا وفي الدنيا بها أقوى سيبقى في مآذنها نداء الحق للأعلى وأجراس تنادي من قيامتها إلى الأقصى فلسطين لنا وطن ولا نرضى بديلا عن ضفائرها وغير القدس لا نرضى ولا نرضى .................................. فائز خنسه . سوريا
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق