السبت، 19 مايو 2018

هذه الدنيا مطيتنا الأمينة علي درب الفناء والموت فريستناالثمينة نرميها بسهام العمر الخطي معصم أسير يشتكي قيد القدر قلوبنا أعتق مرافئ للحزن واليأس سفيرالضياع في دولة الأماني وألف الف جواب جبان لسؤال امر إن كان هذا فمن نحن وإلي أين ذاهبون


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق