السبت، 20 يوليو 2019

في مسرح الشعر أبطالي قلبي أنا شغفت محبوبتي شغلت ـــــــــــ من بعدما أضرمت نار الهوى بالي در الكلام بعقد الشعر أنظمه ــــــــــ عمي أمامي و خلفي يا هوى خالي إن الشدائد يا قلبي بحنطتها ـــــــــــ خبزي صنعت و لي للناس غربالي أسقي العطاش الصحارى كنت أزرعها ــــــــــ دلوي حديث الهوى في بئره الدالي قلبي أبيه الهوى لي يشتري قدري ـــــــــــ للشعر سيرته يرويه أجيالي ،،،،،،،، كالبدر أرسمه وجهي بليلته ـــــــــــ شعري و أطرب قلبي جوه الحالي كانت فصول الهوى يا قلب أربعة ـــــــــــ أهوى ربيع التلاقي طول أحوالي و العمر من بعدما يحلو المنون له ــــــــــ في مشتهى رعشة لا تنتهي التالي كان الفؤاد الذي قد صرت تسكنه ـــــــــــ يا أيها الحب عندي ربعه الخالي في قصة الشعر أغدو يا هوى بطلا ــــــــــ أختار في مسرح الأحداث أبطالي و النثر أنثره وردا بحضرتها ــــــــــ و الشعر أنشده مغنى بأقوالي ،،،،،،،،، ما كنت أنسى الهوى بل صرت أذكره ــــــــــ ألقاه ما بين إمهالي و إهمالي أحكي بمسرح أشعاري ملاحمه ــــــــــ حبي ملامحه تبقى بأوصالي فوق الصراط الذي أبنيه أحملها ــــــــــ كرها إلى غاية المقصود أثقالي تختال في رقصة الإيقاع رقصتها ــــــــــ أهدي إلى الغادة الهيفاء خلخالي و السيف يسبقه العذل العجيب إذا ـــــــــــ ما ذاق من كأس خمر الحب عذالي ،،،،،،،، في قبضة اليد دنياه السراب أرى ــــــــــ في عمره لا يستطيع الموت إمهالي مائي فكل الفيافي تشتهي و هما ــــــــــ غيثي على غابتي الكبرى و أدغالي مثل الوغى صارت الدنيا السلاح بها ـــــــــــ إعمال فكري بسيفي نلت أنفالي سوطي الأسود التي سادت يروضها ــــــــــ تلهو بمسرحه الملهاة أشبالي قلبي تعرى بنار الحب أحرقها ـــــــــــ قبل الشتاء التي تأتيه أسمالي ،،،،،،، في الشعر أفتحها بالنور أمنيتي ـــــــــــ أرمي و من بابها الموصود أقفالي و الفارس الحر إني الحب يأسرني ــــــــــ و الشعر كالسيف في حلي و ترحالي عين الدواوين تبقى فيه شاهدة ـــــــــــ أنفقت في حبها ليلاه أموالي كالطفل في مسرح الأشعار كنت و صر ـــــــــ ت الشاب في مجده أنجبت أطفالي للشعر بحر عظيم الموج صاحبتي ـــــــــــ أرمي حبالي به بحري و أحبالي في رقصة الموت مثل الديك أطربها ـــــــــ الدنيا و في رقصها أبتاع أحجالي ،،،،،،،،، كل الجنان أرى في عدها قمري ــــــــــ كال الصحاري أرى في مدها هالي أنهي الحروب التي قد دمرت وطني ـــــــــ منى جرى للسلام الحلو إحلالي تلك القوافي بوجه السعد تعرفني ــــــــــ كالبحر لا تنتهي في المد آمالي أفنى شهيد الهوى أحيا الفقيد به ــــــــــ لا يستطيع الزمان المر إذلالي في مسرح العلم و الإعلام أبطالي ــــــــــ أختار يهوى حياة الموت جهالي ،،،،،،،، الجزء الثاني النهاية الشاعر حامد الشاعر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق