الثلاثاء، 16 يوليو 2019
الفراق والروح ترتعدُ السماءُ والأرضُ تزلزلُ يصعبُ الفراقُ بما جرى ويحصلُ فارقتني بقلبٍ كلهُ قسوةً ماظننتُها يوماً حبّي. تُهمِلُ أدخلتْ بقلبي. نيرانَ فراقِها إنّها. بالبعدِ لروحي. تقتلُ مابقيَ بالدنيا. غيرُ. سوادِها مِن أمامي. البياضُ فيها. يرحلُ كانتْ أمامي نورٌ يُضّيءُ روحي مثلُ شموسٍ أنوارَها. لي تُرسِلُ عشقتُها لاتنظرُ عيني. غيرَها كلُ أشواقٍ لها قلبي. يحملُ مِن ثغرِها الإبتسامُ لي. فرحةٌ قلبي يفرحُ بها عندما. تُقبِلُ عَبْرةٌ ماكنتُ أشعرُ بمرورِها ماكانَ فكري. بأيِّ سوءٍ يُشغلُ إنّها ظلمتْ روحي بابتعادها النورُ أصبحَ بأضوائهِ يأفلُ أشعرُ بالفراقِ قد فارقتُ روحي والهمومُ بقلبي. حزنُها ينزِلُ والدموعُ سوف تنزلُ من عيونِها مثلما السيولُ منَ الخدودِ تهطلُ الشاعر والكاتب سمير الفرج
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق