الأحد، 11 مارس 2018

وكأم موسى صار قلبي فارغاً وكجُبِ يوسفَ مظلمٌ الأعماقِ . وكأن روحي مثل بيت عناكبٍ وَهَنَتْ وترقُبُ ساعةً لفراقي . وكأنما الأغلالُ لَفَّتْ جيدها، لم تستطعْ هرباً من الإزهاق . هذي الحياة عجيبةٌ ونعيمها مثل السراب يلوح في الآفاق . تُغريك حتى تطمئن لعشقها وبذا ستبدأُ رحلة الإخفاقِ . تسقيك في بدء اللقاء حلاوةً وتُبــدل السقيـا بِمُرِ مــــذاقِ،،،،💔


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق