"التلةُ " تلك تخون الطودِّ ، فتثمر شوكا ، يدمي بين القمة والوادي تلكَّ : يشتاكها صبح بادي ، ومساء غادي ، تبحث عن حصن بين عتادٍ ، باتت مراتٍ بدمانا مبتلة ، ………… ا…………… تلك التلة تشرب دمائي تمطره فوق "الأمزون '' تودعه في " برمودا " لها طلة …………ا………….. عيبا أسودا يعلو جباهٍ ، تسلم لغازيها بذلة ، وزمن أهوج أسلمنا لحكم القلة ، ………… ا………… تقتات حُطامي ، تستنشق ألآمي تفسحُّ للإعياء الملة فيااا لِذهاب اللبِّ ، وركود العزِّ بسُرر ، وعروش منذلة !!! عبدالسلام علي البالغ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق