السبت، 4 نوفمبر 2017
لَمَّا بِدَا الحَبِيبُ يُغَيِّبُ قَامَ الفُؤَادُ لَهُ يَبُوحُ بسْرٍ قَدْ أخفاهُ سِنِينَ. لطالما گان فِي حُبِّهِ يَسْبَحُ فِي بُحُورِ الهُوَى وَمَاتَ غريق. أُتِيـَتْ إليـگ يَا مِنْ ذگرها يَفُوحُ فِي أَنْحَاءِ جَسَدِي يَغُوصُ يَا دُرَّةَ القَلْبِ إليگ أُلَوِّحُ هَذَا فُؤَادِي يـنَثِّرُ حبگ بَيْنَ دُرُوبِ الطَّيْرِ جَنَاحٌ أَنْتَ مِنْ بَيْنَ النِّسَاءِ أحببتگ اليگ أگتب فِي الصَّبَاحِ وَبِالمَسَاءِ أَجْلَسَ اليگ نَاظِرًا بَيْنَ النُّجُومِ وَالقَمَرُ مَادِحٌ أَنْتَ العُيُونُ وَأَنْتَ الجُفُونُ أَنْتَ مَافِي الصُّدُورُ وَالرُّوحُ سامر 10/4 💬
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق