الخميس، 16 نوفمبر 2017

أَبُو العِزِّ المشوادي. اللِّقَاءُ و الخيالِ. سَأُنَادِي مِنْ دَاخِلِيَّ عَلَي. لِعُلًى أَعْثُرُ فِي يَوْمٍ عَلَي. حَقِيقَةً أَنَا بِحَاجَةٍ إِلَيْيَّ. سَأَبْحَثُ عَنِّي فِي كُلِّ مَكَانٍ . سَأَبْحَثُ بَيْنَ الحُرُوفِ وَالكَلِمَاتِ. فِي المَاضِي وَالحَاضِرِ. بِحَاجَةٍ إِلَى مُصَارَحَةِ مُحَاسَبَةٍ. أَوَدُّ أَنْ أَرَى نَفْسِيَّ بِنَفْسِيَّ. بِعُيُونِي بِفِكْرِي أَنَا. وَلَيْسَ بِعُيُونٍ وَفِكْرٍ غَيْرَي. أُرِيدُ أَنْ أُحَاسِبَ نَفْسِيَّ. حِسَابًا مَوْضُوعِيًّ بَعِيدٌ عَنْ الأَنَانِيَّةِ. فِي الطُّفُولَةِ فِي الشَّبَابِ وَالَّآن. أَحْسَنْتُ أَسَأْتُ ضَعِيفَ قَوِي. أَنَا أَبْحَثُ وَسَأَبْحَثُ مِنْ دَاخِلِيَّ. عَلَي وَإِنَّ طَالَ الزَّمَانُ سأجدني. وَلَكِنَّ خَوِّفِي أَنْ أَجْدِنِي بَعْد. فَوَاتِ الأَوَانَ حَيْثُ لَا يُنَفِّعُ اللِّقَاءُ هَل هَذا خَيال أم وَاقِع نَبحثُ عنهُ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق