الأربعاء، 29 نوفمبر 2017

يا بائعة الخبز هذا الرغيف مبتسما ببرد الشتاء يذكرني بحكاياتي دافء من موقد جمر راقد على صاج البركات عيش السخاء نعمة فريدة وامنية ضامئ من اجمل النعمات سواعد بيضاء تحمله ووجه ضحوك رشيق بالحركات ورائحة تفوح من حرارة دفئه وكم يطيب الطعم من ملوحته بالملذات وصدره الملون للروح منعشها بحيحه العذب كصدر الكمنجات ...قلمي ثائر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق