الثلاثاء، 9 يوليو 2019

الشاعر د.عبدالخالق العطار الموسوي العراق (( خليج الذات )) _ الجزء الثاني _ حاضنُ الأُمّةِ عملاقٌ من الدمْ والمصيرِ الواحدِ المشتركِ _ التأريخ و الأرض الأبيّة ه ه ه يحفرُ الخندقَ في سينا _ يشقُّ الليلَ في لبنانَ _ يرسو فوقَ نهرِ الأَردنِ الطامي ه ه ه يُروّي أُمّتي بالمعجزاتِ و يُغذّي دمُهُ المسفوك كثبانَ رمالٍ في الفَلاةِ ه ه ه هو نسرٌ عندَ يافا و ببابِ القدسِ ليثٌ أَبداً للنصرِ يزأَرْ يصنعُ النورَ وَ يثأَرْ ه ه ه هكذا الشعرُ _ إذا ما الشعرُ كَبّرْ ه ه ه بقلم د. عبدالخالق العطار


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق