َ بنورٍ من كتابكَ قد مضينا ولطفكَ يا إله الكونِ أسبق فما رُوحٌ إذا استسقتك تظما وما قلب إذا ناجاك يقلق رحيمٌ فوق خلقكَ يا إلهي وخلقكَ بالضلالةِ كم تمزّق ولا زلنا برُوحٍ منك نحيا ولا زلنا برَوحٍ منك نُرزق فأنتَ الله في الآفاقُ نورٌ وهل زهرٌ بغيرِ النورِ أورق؟ .........ابوعدي العاهمي..........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق