الأربعاء، 10 يوليو 2019
همس الحب --------------------------------- يا سـالبـا قلبـى وعقـلـى ألا تـرْحمْ جمـارا بقلبـى لا تخبــو فهـلْ تعْلـمْ فلوْ أُظْهـرتْ للفُــرْسِ ما تركـوهــا بلا معْبـدٍ و قـدَّســوهــا مـع الأُمَــمْ أقاسـى و لا يجيرنـى غيـر أقلامـى أقاسى و من للوجْد يسْمع أو يفهمْ وقـــارٌ و آدابٌ . ذكــاءٌ و عِـفَّـــة و رقًّـةُ طبْـعٍ هكـذا سمْتُـكـمْ أنْـتـــمْ و وجْهٌ ضيـاءُ البدر مِنْ حُسْنه بدا وشمْسٌ تضيئُ الكونَ لا تغْربُ الأنْجمْ ففى نوركمْ أمْشــيْ و عنْدكمــو أمْنـىْ و لـو خيَّـرونـى بـيـن جـــاهٍ و بينـكـمْ لكنتــم لـــدىَّ الأولـــى و أنـا كــاســبْ فـحـسْـبــىْ بقلبـكـــم حظـيْـت فـلا ألــمْ مـنـنْـتـمْ وأحْـيـيـْتـمْ أحــاسـيـس نـفـسٍ فلا هــمًّ لا سقــمْ . فلا غـــمَّ لا نـــــدمْ ففــى قربكــم سعـدى أطيـرُ بلا أجْنــحْ و فــى بُعـدكـــم يتـيــم الأب يتـيــم الأمْ مـنـنْـتــمْ وأحْـيـيـْتـمْ قـتـيـلا بـإعــجــــازٍ فلا هــمًّ لا سقــمْ . فلا غـــمَّ لا نـــــدمْ ------------------------------------ بقلمى // مهندس _ محمد أمام
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق