الثلاثاء، 9 يوليو 2019

لمَ وصلنا لهذا الحال يا عرب نسائنا في كل البلاد تغتصب ايا بغداد لما تذرفين الدموع اين ايام العز والمجد والطرب وأنت يادمشق الامويين هل غاب عنك صلاح الدين وهرب ولبنان الذي كان مفخره نتغنى به كأنه باريس العرب اعاد تتار لبلادنا ثانيه وغدونا قوما نعاني الجرب وغدت الكرامه لا وجود لها وتلسعنا السياط ويحرقنا اللهب وهربنا نود. الاختفاء وما عاد لرجالنا دقون وشنب وانزوينا نبكي كالنساء ونستجير بالكافر لاي سبب واتبعنا الشيطان في فعله فانتقم منا الله واشتد علينا الغضب فلعنه الله على كل جبان وياليتنا ما كنا جزءا من العرب فهلموا يااسود فلسطين لم يعد مجالا للتراجع والهرب نسائنا تسحل وتذل بعداغتصاب نساء دمشق وحلب فعار علينا ان ننتظر يوما مؤخرتنا في بيوتنا ترتكب فشمروا عن سواعدكم فلم يعد بعد اليوم علينا عتب


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق