الأحد، 14 يوليو 2019
لا تكثروا يا بني وطني من الاعداء بل افتحوا الابواب للاصدقاء أن قضيتنا معقده فلمَ ُ تسبوا وتشتموا وتنفروا باقوالكم بعض الاحباء العرب هم اخوه لنا في الدم والعقيده إن كانوا شيعه او سنه فهم لنا سواء ان مصيرنا ومصيرهم واحد شئنا ام ابينا فنحن منا بعث الانبياء ارضنا مقدسه سواء في مكه او المغرب او العراق او قدس الاسراء فان خرج من بينهم بعض المنحرفين هاجمناهم واعتبرنا غالبيتهم عملاء ان الخير في وفي امتي قول قدسي قاله رسولنا خاتم الانبياء فلمَ ان اعلن احد قاده المقاومه انه سيمطر اسرائيل بالصواريخ قابلناه باستهزاء وان سمعنا قولا مشجعا استغربنا وكأن الهزيمه قرا ر نافذ منزل من السماء دعونا نستبشر خيرا ونحلم ففي الحلم تزول عنا الاحزان ويخفف البلاء دعوا الامل يكبر واعتمدوا على الله وادعوا بالخير لمن يقف معنا ولا تكونوا جهلاء ان الحرب النفسيه ضد العدو ضروريه فلا تحاولوا ان تثبطوها وقدموا لهم الشكر والثناء ان معركتنا طويله وشاقه ومريره فمرحبا لكل من وقف ويقف معنا انهم نعم الاصدقاء
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق