الاثنين، 15 يوليو 2019
ردا على صديق يعاتبني اني انفخ في قربه مخرومه وان لا احد يستجيب حقا ماتقول ياصديقي ولكني اذكر لعل يستجيب العباد اني اعلم انهم في غفوه ولكن قلبي لا يطاوعني فاستمر في العناد سأحاول واحاول ما ستطعت وعلى الله اتوكل وعليه الاعتماد ان نوم شعوبنا امتد امده وطال فمتى تكفي عنهم يا شهرزاد كفى تسرحين في عقولهم لقد اشرفوا على الوقوع في الواد ان ملوكنا ورؤسائنا ركنوا للراحه وتركوا الشيطان يغري العباد فصار هممهم اللعب ولم الثروه وتركوا الاعداء يعبثون فسادا بالبلاد فوجب علينا نحن الشعراء ان نذكر لعل التذكير يزيل عن الجمر الرماد فلا تيأس ياصديقي واعلم ان اشعارنا تحرك مشاعر العباد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق