السبت، 20 يوليو 2019

غادرتُ شامي مرغما والدمع من حزن الفؤاد فقد همى غادرتُها والقـلـبُ يـمـلـؤه الأسى وازددتُ شوقـاً كلَّـمـا زاد الـبـعــاد تـقــدُمـا وطني هو الأهل الـذيـن أحـبُـهمْ لا ليس أرضاً أو سما وطني هو الحب الذي لا يـنتهي لا لـيس حـقـداً او شقاءً أو عـنا دعنا نصارحُ بعـضَنـا بـات الجفـا دربَا لـنـا مالسرُّ في الأرض التي نحياْ بها السرُّ في الناس التي كانت ترافق خطونا بقلمي:لمياء فرعون سورية-دمشق 8\7\2019 الشعر الحر(شعر التفعيلة)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق