يا شغافا سامها حسن العيون اروي للاكوان قصته هيام يانور العين وحشى القلب فكيف لعاشق مثلي يلام رقص حنيني مع قلمي وعجز المسكين عن الكلام سافر مع الخيال محملا بالشوق لمرفيء بين اضلعي بانهزام رقص قلمي بهجة و سرور وهو يدق طبول الاستسلام تركت لك شباك روحي مفتوح لعلك تحن لدرب الغرام اتراك اشتقت لي مثل اشتياقي ام انك مجرد عابر سبيل والسلام تاج الكبرياء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق