الثلاثاء، 2 يناير 2018

حنيني دافء كا لتراب يلتحف الصقيع بااشواق العذاب لك كتبت قصائدي واشعاري ومازالت اقلامي تتوق الكتاب وحبري بحروف اسمك ينبض على اوراق العناب طال غيابك عني اتسلق جبال الصعاب وبات الشوق والحنين باانات كمنجات العذاب رحلت دون الرجوع للوراء ما كان امامك ياشمس الغياب جدار احمر على صدر العتاب هنا التقينا واصبحت الاشواق في عناق السراب سيبقى اللقاء امل وتبقى الاشواق حراب.......بقلمي ثائر ابو ترابة


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق