الأربعاء، 31 يناير 2018

عشقتها وأستعرت النار في القلب كانت تلهوا بي وخافقها ما أضطرب وأنا في غرامها ذاك العاشق الصب كلما دنوت منها أراها لا تقترب بعيدة عني وأكاد أجزم أنها لا تحب هي الروح والوجدان ومن أحب أغلى من المال والكنوز والذهب اذا أقبلت كل جوارحي كالنار تلتهب فكيف أذا عانقتها وتلاشى القرب هل أكون رمادا أم بي الحياة تدب هي العطر والطيب والنبع العذب من زمن لم أسمع تغريدها وأطرب شجي صوتها الحنين أيقاعا وعرب كلامها موسيقى تخترق لب اللب اليوم أحفل بك وأنسى عبارات العتب أقولها على الملأ أحبك ياقمة الأدب ولطالما كان بيتك في صدري الرحب جعلتك في موضع لا أحد منه يقترب ألا أنفاسي ونبض هذا القلب فطمأني فليس دونك من أحب القصيدة / سواك ما أحب بقلم / شاكرالياس المولى التاريخ / 1/2/2018


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق