السبت، 19 أكتوبر 2019

حاشاك !ممن قد تجن فتهجر وتضيع في النسيان من لا تقدر اتظن أفئدة النساء جميعها من بعض طين كالفخارفتكسر ولعل العاب الصغار كخنجر ان كنت عمياء فماذا !أبصر فاعلو كثيرا كالنجوم أنا هنا فوق الأديم وبالضيا أتدثر فالحلم أن أمسى بكفة عابر يحيا كما الاطياف وهما ينثر والويل من نبض يقلبه الهوى في كل صوب لا يقر ويعبر تهوي بأنفاق المواجع لهفة من فرط حرقتها لهيبا تزفر والحزن مثل الناران سكن الحشا قد يضرمن حرائقا لا تحصر


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق