قالت :أحبّك فوق ما أوصى الهوى هل أنـت مثلي يــــا حبيبي هكـذا؟ فــأجبتـها : أنـت التي فـي حبّـها شيطان شعري في سماها قد هذى قالتْ : إذاً هل سوف دوماً نلتقي؟ فأجبـتها فـي لهـفةٍ : يـــــا حبّـــذا أنتي القصائد في عــروقِ دفاتري أنتي الأغـاني في أزاهير الشـــــذا أنتي الوحيدة في الغــرام و إنني مـا نلتُ من عشـقٍ مضى غير الأذى ما اهتزّ قلبي مذ جعلتكِ في دمي ألِــفَ الهوى و على يَديــكِ تتلمذا.. ......ابوعدي العاهمي......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق