الأحد، 6 أكتوبر 2019
(( حُسن الثبات )) على بحر الوافر أجل الناس قدرا في الأنـامِ ذوي الأخلاق والرجل العـصامي ألا ليت النفوس تظل دوما بـدون تبـدلٍٍ مثل الأسـامي وفعل الخير طول العمر يبقى على نفس الوتيرة والتسامي فكم من مُدعٍ للخير فيها ويخدعنا بمشهده الدرامي ألا ليت الجميع بكل وقتٍ وحينٍ في وئـامٍ وانسجام وحيث الله يأمرهم يراهم ويحدو الكل إفشاء السـلامِ وكل علاقةٍ بالناس تُبنى بصدق الحب أو بالإحترام . وننأى عن قبيح القول دوما وعن اي الخطى نحو الحرام ونحسن في جميع الناس ظنا ونحذر دائما غدر اللئـام نُراعي دائما لظروف بعضٍ ونَرعى للعهـود وللـذمـام ومهما تُظلم الدنيا سنينا بزوغ الفجر من كبد الظلامِ تزيد فضاضة فنزيد صبرا فاهل الصبر في اسمى مقـامِ وظلم الأهل والأحباب أنكى بقلب المـرء من وقع الحسـام وأعظم من مـرارة أي ظلمٍ إذا الجاني عليك هو المحامي وأن تجد الذي لله تـشكو ببيت الله بالصف الأمامي وليس أمـرُّ مـن هـذا و هـذا على الإنسـان من روح انهـزامِ على الماحي الحبيب وخير آلٍ صلاة الله في مسك الختامِ ((عبده هريش16/9/2019))
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق