الأحد، 14 أبريل 2019
سنوات القحط رغم ما لحقنا من خصاصة وحرمان في الفكر والعقول والأبدان وما مرّ على مراحل الإنسان في وطن تكالبت عليه الكلاب والغربان بما كان منها من غدر وخيانة أزلام وهشاشة عقيدة لدى البعض وسراب وتأويل في الإيمان وما تحلّت به بعض النفوس من خيانة فبالدولار والكرسي بيعت النفيسة قلت ..والقول لم كان من أحداث على إمتداد سنوات القحط والجفاف في الروح والإحساس والتفاعل المفيد وما يشدّ الإنسان للوطن الأكيد يا رب يا حليم يا رحمان يا من بيدك القدرة على تحقيق الحلم والأمال هلّ علينا الصدق والنّزاهة بطهارة النوايا والأفكار والعقيدة وإغرس فينا روح المحبّة والإخاء في الطريقة حتى نتحرّر من قيود التبعية والخضوع للغربان ونفكّ أهواء النفس من تنفيذ مشيئة الشيطان لأننا والحال والحقيقة عجزنا عن تغيير ما في النفس من شقشقة شقيقة ففي كل مناسبة إنتخاب نتغنى بالأمل وبالتغيير والتّغير وتحقيق الهدف المنشود لنجد أنفسنا في نفس بوتقة الصّراع والخلاف بل ونصعّد من شقة البعاد والسفاف بسبب الإرتجال في الإختيار والتمحيص في من نوكل لهم مهمة القيادة من الرسيس محمد الصغير الحزامي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق