السبت، 13 أبريل 2019
غدره اللطيف بلفظه الظريفْ ... ووقعه المخيفْ تطاول الذي .. قد جاء في الخريف وأعمل اللظى....... ليقتل الشريف ويصبغ الدنا ..... برسمه الضعيف وثوبه العتيقْ ...... ولحنه السخيف يريد أن نرى ..... شموسنا رغيف وديننا العريق ....... بطبله العنيفْ يُسيِّر الفناءْ.. .........ليأمن النزيف وإنني الشموخْ.. والصلبُ والعريف وصاحبُ الثرى .. والمجدُ والنظيف ليرحل العدو ... وجيشهُ الظريف ! ووقعهُ الرقيقْ ....وغدرهُ اللطيفْ!؟ وعطره الحديثْ .. وقلبه الرهيفْ!؟ وثوبهُ المريبْ ....... لعمقنا الكثيفْ وكفَّهُ الرشيقْ ...... ورأسهُ السقيفْ فأرضنا تقومْ ....... بشبلها النحيفْ ونسمةِ الربيعْ .... وسطوةِ الخريفْ لتقلعَ الخداعْ ....... وترفعَ الوريفْ وتصبغَ البلادْ ..... بمجدها الثيقيفْ وبسمةِ السعيدْ ..... وسجدةِ العفيفْ شحدة خليل العالول
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق