الاثنين، 21 أكتوبر 2019
مررت ببيت الحبيبة وايقنت ظل دارها شعرت شوقآ تتعالى اسوارها في القلب قصيدة باسمها تستنفرني احبارها فلا دمعي ولا دمع عينيها كان من اختياري وخيارها في السماء طير لايشبهها ينقل من اجلي اخبارها وانا هنا ... ارتسم انوثتها في عقر محرابها نهر يصف لي انسيابها وبحر يكاد يطلب مني ان يكون جارها وليل يعتصر في كفي يتحسس بين خطوط التيه اعترافها كم اتوق لاغنياتها لصوت عذاباتها لدفء اناتها لطهارة ايمانها للموسيقى المنبعثة من بين خطواتها مررت ببيت الحبيبة المشيد في خيالي وخيالها ومازلت اقدم نفسي قربانآ لانتصاراتها !!!!!! شاعر الصومعة والعاصفة محمد ماجد دحلان فلسطين Www.asawmaa.com
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق